BUYA YAHYA OFFICIAL

Hikmah ke - 204: Pentingnya Waktu | Kitab Al-Hikam Ibn Athaillah | Buya Yahya

Hikmah ke-203: Membedakan Hak dan Kewajiban | Kitab Al Hikam Ibn Athaillah | Buya Yahya

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ٢٠٢ . فَرِّغْ قَلبَكَ منَ الاغْيَارِ يَملَؤُهُ بِالمَعَارِفِ وَالاَسرَارِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ٢٠١ . فَرِّغْ قَلبَكَ منَ الاغْيَارِ يَملَؤُهُ بِالمَعَارِفِ وَالاَسرَارِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ٢٠٠ . اَنْوَارٌ اُذ ِنَ لهاَ فى الوُصُولِ وَاَنوارٌ اُذِنَ لهاَ فِى الد ُّخُولِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٩٩ . كمَالايُحِبُّ العملَ المُشْتَرَكَ كذٰلكَ لايُحِبُّ القلبَ المُشْتَرَكَ، العملُ المُتَرَكُ لاَيَقبَلهُ والقلبُ المُشترَكُ لاَيُقْبِلُ عليهِ

Hikmah ke-198: Hal yang Membunuh Hawa Nafsu | Kitab Al-Hikam Ibn Athaillah | Buya Yahya

Hikmah 197 : Nafsu adalah Penyakit | Kitab Al Hikam Ibn Athaillah | Buya Yahya

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٩٦ . منْ لم يَعْرِفْ قدْرَ النِّعمِ بِوِجْدانهاَ عَرَّفَهاَبِوُجُودِ فِقدانهاَ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٩٥ . منْ لم يَعْرِفْ قدْرَ النِّعمِ بِوِجْدانهاَ عَرَّفَهاَبِوُجُودِ فِقدانهاَ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٩٤ . رُبَّما وردتِ الظلَمُ عليك لِيُعْرِفَكَ قدرَمامنَّ بهِ عليكَ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٩٣ . مَنْ اِسْتَغرَبَ انْ يُنقِذَهُ اللهُ من شَهوَتهِ وان يُخْرِجَهُ من وجودِ غَفلتِهِ فقد اِسْتَعجَزَ القُدْرَةَ الاِلٰهِيَّة َوَكاَنَ اللهُ علٰى كُلِّ شىءٍ مُقْتَدِ رًا

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٩٢ . اَوجَبَ عليك وُجُودَ خِدْمَتهِ ومااَوْجَبَ عليكَ الاَّ دخولَ جَنـَّتِهِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٩١ . عَلِمَ قِلّة َ نُهُوضِ العِبَادِ الٰى مُعَاملَتِهِ فاَوجَبَ عليهم وُجُودَ طاعتهِ فساقهُمْ اِليها بِسَلاسلِ الاِيجَابِ. عجِبَ رَبُّكَ من قومٍ يُساقوُنَ لٰى الجَنَّةِ بالسَّلاسِلِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٩٠ . قَيِّدَ الطّاَعَاتِ بِاَعْياَنِ الاَوقاَتِ كىْ لاَ يَمْنَعكَ عَنْهاَوُجُوْدُ التَسْوِيْفِ ، ووَسَّعَعَليْكَ الوَقْتَ كى تَبْقىٰ لك حِصَّة الاِخْتِيارِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٨٩ .  مِنْ عَلاَمَاتِ اِتّـِباعِ الهوَى المُسَا رَعَة ُاِلىَ نَوَافِلَ الخيْرَاتِ والتّكاَسُلُ عنِ القِياَمِ بِالوَاجِباتِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٨٨ . اِذاَاالتبَسَ عَليْكَ اَمْرَانِ فاَنْظُرْ اَثقَلهُمَا علىَ النَّفْسِ فاتَّبِعْهُ فَاِنَّهُ لاَ يَثْقُلُ عَليْهَا الاَّ ماَكانا حَقّاً

Hikmah ke 187: Tidak Bergantung Kepada Makhluk | Kitab Al Hikam Ibn Athaillah | Buya Yahya

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٨٥ . لاَيَنْبَغى للسَّالكِ اَنْيُعَبِّرَ عنْ واَرِدَتِهِ فَاِنَّ ذٰ لكَ يُقِلُّ عَمَلَهاَ فى قَلْبِهِ وَيَمْنَعُهُ وُجُوْدَ الصِّدْ قِ مع رَبِّه

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٨٤ . رُبَّمَا عَبَّرَ عَنِ المَقَامِ مَنِاسْـتَشْرَفَ عَلَيْهِ، وَرُبَّمَا عَبّـرَ عَنْهُ منْ وَصَلَ اِليهِ وَذٰلكَ مُلتَبِسٌ الاَّ على صاحِبِ بَصيْرَةٍ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٨٣ . العِبَاراتُ قُوْتٌ لعَا ءـلةِ المُسْتَمِعِيْنَ، ليْسَ لكَ الاَّ ماَ انْتَ لهُ اٰ كِلٌ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٨٢ . عِبَارَتـُهمْ إمّاَلِفَيَضَانِ وُجْدٍ اَوْ لِقَصْدِ هِدَايَةِ مُرِيدٍ فالاوَّلُ حالُ السَّالِكِينَ والثانِى حالُ اَرْبابِ المِكْنةِ وَالمُحققينَ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٨١ . رُبَّماَ بَرَزَتِ الحَقَاءِـقُ مَكْسُوفََة َالاَنْوَارِ اِذاَلَمْ يُوءْذَنْ لكَ فِيهاَ بِالاِظهارِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | منْ اُذ ِنَ لهُ فى التَّعْبيرِفُهمَتْ فـِىمسَامعِ الخَلقْ العِبارَتـُهُ وجُلِّيَتْ اِليهمْ اِشارَتُهُ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | كُـلُّ كلاَمٍ يَبْرُزُ وَعَليْهِ كِسْوَةُ القَلبِ الذى مِنْهُ بَرَزَ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | تـَسبِقُ اَنْوارُ الحُكمَاءِ اَقْوَالهُمْ فحَيْثُ صَارَالتَنْويْرُ وَصـلَ التّـَعْبيْرُ

المعارف جمزوري | من عَبَّرَ مِن بِساطِ احْسانِه اصْمَتـَتْهُ الاِساءةُ ومنْ عَبَّرَ مِن بِساطِاِحْساَنِ اللهِ اليهِ لم يَصْمُتْ اذاأساءَ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | من عَلاَماتِ اِقَاَمةِ الحقّ ِلكَ فِي شيءٍاقامتهُ اِيَّكَ فيهِ مع حُصُول النَّتـَاءـجِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | رُبَّما رُزِقَ الكرَامة َمن لم تَكـْمُلْ لهُ الاِسْتِقَامةُ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | تحَقـَّقْ بِأوْصافِكَ يُمِدَّكَ بِأوْصافهِ، تحَقـَّقْ بذٰلِكَ يُمدَّكَ بعِزِّهِ، تحَقـَّقْ بِعَجْزِكَ يُمدَّكَ بقُدْرَاتهِ، تحَقـَّقْ بضُعفِكَ يمدَّكَ بِحَولهِ وَقوَّتهِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٧٢. الفاقَاتُ بُسُطُ المَوَاهبِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٧١. رُبّما وَجَدْتَ من المزيدِ فى الفاقةِ مالاتَجِدُهُ فى الصَّوْمِ والصلاةِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٧٠. وُرُوْدُالفـَاقَةِ اعْيادُ المُريدِين

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٦٩. إنّـَما يُذَكَّرُ من يجُوزُ لهُ الاِغْـفالُ وإنّـَما ينبـَّهُ من يُمْكنُ لهُ الاِهمالُ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٦٨. رُبّـَماَ دَلـَّهُمُ الاَدابُ علَى تَركِ الطلبِ اِعْتماداً على قِسـمتهِ واستغالا بذِكرِه عنْ مسـءـلتهِ | ٢٩ محرّم ١٤٤٣ ه‍

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٦٧. إلى المشِيْـءَـةِ يَسْـتَـنِدُ كُلَّ شَىءٍ وَلاَ تَسْـتـنِدُ هِي الَى شَىءٍ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٦٦. عَلِمَ اَنَّ الْعِبَادَ يَتَشَوَّقـُونَ اِلىَ ظُهُورِ سِـرِّالعِنَـَايَةِ فَقاَلَ :يَـخْتـَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَّـَشَـاءُ. وَعَلِمَ اَنّـَهُ لَوْ خَلاَّ هُمْ وَذَالكَ لَتَرَكُواالعملَ إعْتِمَادًا علىْ الاَزَلِ فَقاَلَ: إنَّ رَحْمَة َ اللهِ قَرِيْبٌ مِنَ المُحْسِنِيـْنَ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٦٥. عِنَايَـتـُهُ فِيْـكَ لالِشَْىءٍ مِنْكَ وَايْنَ كُنْتَ حِينَ وَاجَهَـتـْكَ عِنَـَايَتـُهُ وَقَا بَلَتـْكَ رِعَايَتـُهُ لَمْ يَكُنْ فِى اَزَلِهِ اِخلاََصُ اَعْماَلٍِ وَلاَ وُجُدُ اَحْوَالٍ بَلْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ الاَّ مَحْضُ الاِفْضال وَعَظيمُ النَّوّالِ

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٦٤. جلّ حكْم الازل انْيضاف الى الْعلل

شرح الحكم العطائية | أبوي يحيى زين المعارف جمزوري | ١٦٣. كيْف يكوْن طلبك اللّا حق سببا في عطا ئه السّابق ؟