الحكاية

حادثةُ جِسرِ ماركو بولو مَثَّلتْ ذَريعةً لليابانيِّين وسَببًا مُباشِرًا لبِدايةِ الحَربِ الصينيةِ اليابانيةِ الثانية

عقب رحيل القيصر نيقولا الثاني أعلنت أوكرانيا استقلالها وحظيت باعترافٍ من قبل الحكومة المركزية الروسية المؤقتة

كان الملك الفرنسي لويس السادس عشر قادراً على وقف تردي الوضع في فرنسا ومنع قيام الثورة لولا ارتكابه خطأً بعد صعوده على العرش في العام 1774.

بعد دخول الجيش الأحمر لبولندا عام 1939، أنكر الإتحاد السوفيتي ضلوعه بـ"مذبحة كاتين" .. لكن بعد 50 عاماً اعترف غورباتشوف بذلك.

مع انهيار الإمبراطورية الفرنسية الأولى عقب معركة واترلو (Waterloo) يوم 15 يونيو عام 1815، وبعد رحيل نابليون بونابرت لم يتردد عدد هام من العسكريين الفرنسيين في التنقل نحو دول جنوب القارة الأميركية للقتال ضد الإسبان.

خلال الحرب العالمية الثانية أوهم جندي سابق بالجيش الأحمر المسؤولين الألمان بتواجده بموسكو واستعداده لاغتيال ستالين كما قدم لهم معلومات خاطئة. فتحوّل لاحقا إلى "عملية استخباراتية مضادة" أسفرت عن اعتقال عدد هام من العملاء الألمان بالاتحاد السوفيتي.

بعد أن أقدم أحد الجنود المرابطين داخل مدينة باتورين الأوكرانية على خيانة رفاقه انتهت حرب الشمال الكبرى التي استمرت لسنوات عديدة عام 1721 بانتصار الروس

بسبب دورهما بالحرب العالمية الثانية، استثنيت كل من اليابان وألمانيا من المشاركة بالدورة الخامسة من الألعاب الأولمبية الشتوية والتي أقيمت في مدينة سانت موريتز (St. Moritz) السويسرية ما بين يومي الثلاثين من يناير والثامن من فبراير من عام ألف وتسعمئة وثمانية وأربعين.

في ابريل من عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وتسعةٍ وأربعين، وقَّعَتْ اثنتا عشرةَ دولةً من أوروبا الغربية وشمالِ القارةِ الأميركيةِ معاهدةَ شمالِ الأطلسيِ بالعاصمةِ واشنطن والتي ضَمِّتْ ببندِها الخامسِ شرطاً تَمثّلَ في تصنيفِ أي هُجومٍ على إحدى الدولِ الموقِّعةِ اعتداءً على جميعِ الدولِ المشاركةِ بهذا الحلف.

التطهير العظيم لجوزيف ستالين تسبب في مقتل 700 ألف شخص بالاتحاد السوفيتي ما بين 1937 و1938